كَمْ هِي شَهِيَّةٌ تِلْكَ الخَطِيْئَةُ التَي اقْتَرَفْنَاهَا
بَعَيْداً عَنْ أَعْيُنِهِم،
لَمْ تَمْتَلِكْنِي الجُرأَةُ مِنْ ذِيْ قَبْلُ عَلَىْ فِعْلِ الخَطَايَا إلا مَعَك،
فَلَيْسَ مِنْ أَحَدٍ سِوَاْكَ يَسْتَأهِلُ مَسَّ عُذْرِيَّتِي التِي لَمْ تَطَأ ذُنُوْبُ الُحبِّ مَسَاْحَاتهَا،
مُقْفِرَةٌ كَاْنَتْ قَبْلَ ظُهُوْرِ الإثْمِ عَلَى عَيْنَيْكَ يُنَاْدِيْنِيْ ..هَيَّا (نَلْهُو) !!
كُنْتُ أَرَاْهَا بَيْنَ شِفاهٍ لِمْ أِعْهَدْهَا تُجْرِمُ حَتَّى تَسْتَجْدِي العَفْوَ عَلَى ذَنْبٍ لا يَغْفُرُهُ إلا تَسْبِيْحَةُ عِشْقٍ بَيْنَهُمَا بِسُكُوْنِ فَمِي، فَشِفَاْهُكَ تَحْتَاْجُ شِفَاْهَاً لَمْ يَسْبِق أَنْ سَبَّحَتِ العِشْقَ لِغَيْرِكَ أَنْت.
يَا ذَنْبِي المَكْتُوْبُ عَلَى صَفْحَةِ أَيْمَاْنِي مُنْذُ وُجُوْدِ البَشَرِيَّة،
كُنْتُ أُفَتِّشُ عَنْ ذَاْتِي فِيْكَ و بَعْضَ الحُرِّية،
كَيْ أَنْشُرَ فَوْقَ الشَمْسِ خَطَاْيَاْنَا،
و لِيَغْدُو عَطَشِي رَيَّاْنَا،
و أَطِيْر بَعِيْداً عَنْ دُنْيَا .... لَيْسَت حِمْلاً لِخَطَاْيَاْنَا....
لَمْ تَمْتَلِكْنِي الجُرأَةُ مِنْ ذِيْ قَبْلُ عَلَىْ فِعْلِ الخَطَايَا إلا مَعَك،
فَلَيْسَ مِنْ أَحَدٍ سِوَاْكَ يَسْتَأهِلُ مَسَّ عُذْرِيَّتِي التِي لَمْ تَطَأ ذُنُوْبُ الُحبِّ مَسَاْحَاتهَا،
مُقْفِرَةٌ كَاْنَتْ قَبْلَ ظُهُوْرِ الإثْمِ عَلَى عَيْنَيْكَ يُنَاْدِيْنِيْ ..هَيَّا (نَلْهُو) !!
كُنْتُ أَرَاْهَا بَيْنَ شِفاهٍ لِمْ أِعْهَدْهَا تُجْرِمُ حَتَّى تَسْتَجْدِي العَفْوَ عَلَى ذَنْبٍ لا يَغْفُرُهُ إلا تَسْبِيْحَةُ عِشْقٍ بَيْنَهُمَا بِسُكُوْنِ فَمِي، فَشِفَاْهُكَ تَحْتَاْجُ شِفَاْهَاً لَمْ يَسْبِق أَنْ سَبَّحَتِ العِشْقَ لِغَيْرِكَ أَنْت.
يَا ذَنْبِي المَكْتُوْبُ عَلَى صَفْحَةِ أَيْمَاْنِي مُنْذُ وُجُوْدِ البَشَرِيَّة،
كُنْتُ أُفَتِّشُ عَنْ ذَاْتِي فِيْكَ و بَعْضَ الحُرِّية،
كَيْ أَنْشُرَ فَوْقَ الشَمْسِ خَطَاْيَاْنَا،
و لِيَغْدُو عَطَشِي رَيَّاْنَا،
و أَطِيْر بَعِيْداً عَنْ دُنْيَا .... لَيْسَت حِمْلاً لِخَطَاْيَاْنَا....
04-12-2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق